فانعدام الوعی لحقیقه هذه الحیاه ومسؤولیتنا فیها وغیاب الشعور بها وبالرقابه الإلهیه على کل أفعالنا وتحرکاتنا ونوایانا، کل ذلک یدفع الانسان الى التهور ویتسبب بهذه الکوارث وضیاع الأرواح والممتلکات، وسوف نسأل عنها.
فالمطلوب التزام السائق بقواعد السلامه، وقوانین المرور، والتزام الجهات المسؤوله بواجباتها وعدم التقصیر فی تهیئه المتطلبات، ویترتب على الکل ضمان الخسارات الحاصله بحسب نسبه التقصیر.
نسأل الله تعالى أن یحفظ الجمیع ویوفقهم لمراضیه.
مکتب سماحه المرجع الدینی الشیخ محمد الیعقوبی ۲۰ شعبان ۱۴۴۴